متعة المشاهدة..صور نادره..سحر الماضى..وعبق التاريخ
كاتب الموضوع
رسالة
العاشق الحزين عضو مشارك
المساهمات : 22 تاريخ التسجيل : 01/04/2008
موضوع: متعة المشاهدة..صور نادره..سحر الماضى..وعبق التاريخ الثلاثاء أبريل 01, 2008 11:43 am
الصورة 52 -
لقطة قديمة لقناة السويس أثناء عبور السفن بها القناة طولها 163 كيلو متر وهي تختصر طريق طويل جداً حيث السفن القادمة من آسيا كان عليها أن تدور حول قارة أفريقيا حتى تصل إلى أوروبا .. والعكس أيضاً الآن ما عليها سوى دخول قناة السويس وخلال ساعة تكون انتقلت من آسيا إلى أوروبا القناة صناعية وليست طبيعية .. يعني كانت غير موجودة أصلاً وتم حفرها بعد ذلك
- الصورة 53 -
الشادوف .. ما ترونه على اليمين هو نهر النيل .. وعلى اليسار أرض زراعية لأحد الفلاحين وما يفعله الرجل في الصورة هو أنه ينقل الماء من النيل لري الأرض .. وذلك باستخدام الشادوف الشادوف من الأدوات القديمة جداً في مصر .. وكان الفراعنة يستخدمونه لري أراضيهم
- الصورة 54 -
بيت هاديء على الكورنيش .. ينتشر على الكورنيش في القاهرة مشاتل .. والمشتل هو عبارة عن قطعة أرض صغيرة تكون مخصصة للورود والزهور حيث يعتني بها شخص معين ويأتي الناس ليشتروها منه هذا الشخص يكون من الأرياف حيث معرفته الجيدة بأنواع الزهور وطريقة زرع كل زهرة والعناية بها ويقيم في بيت داخل المشتل .. ويكون بالطبع على النيل كما في الصورة السابقة وتظهر في الصورة ابنة الرجل وهي تلعب مع معزتها
- الصورة 55 -
جمع محصول القطن .. ومعروف أن القطن المصري هو أجود أنواع القطن .. ويتم تصدير كميات هائلة منه سنوياً لذلك يُسمى : الذهب الأبيض
- الصورة 56 -
محلات الأمريكين قديماً .. ليس لها علاقة بأمريكا ولا الأمريكيين .. ولكن هكذا اسمها المنطقة السابقة هي مصر الجديدة ..
- الصورة 57 -
صورة كوبري قصر النيل ولكن من زاوية أخرى .. وللعلم أول ما بُني هذا الكوبري لم يكن عليه الأسدين المشهور بهما الآن
- الصورة 58 -
صورة من أعلى للقاهرة .. مدينة الألف مئذنة ومازالت مآذنها القديمة موجودة منظهر الجميل وجوها الإيماني الصورة السابقة من أعلى أحد المساجد المجاورة للقلعة ..
- الصورة 59 -
عائلة بأكملها تمشي على كورنيش الأقصر .. وهمة راكبين العربية الكارو والأولاد الصغار معهم أعواد قصب
- الصورة 60 -
نساء مصر قبل 100 سنة ومن يعيش في القاهرة هذه الأيام .. سيلاحظ عودة النقاب بشكل كبير
الصورة 61 -
عند المقابر .. أو التُرَب كما يسميها ابعض والرجال في الصورة هم من يقوم بالدفن .. الحانوتية
- الصورة 62 -
صورة عربية كارو عشان خاطر المدام رب الأسرة ومعه زوجته وبناته .. وربما زوجاته الأربعة
- الصورة 63 -
الحارة المصرية القديمة .. بصراحة لا أعرف مكانها الآن .. ولكن قد تكون من منطقة السيدة عائشة .. أو الموسكي توجد مناطق مطابقة للصورة السابقة ولكن مع اختلاف ملابس الناس
- الصورة 64 -
مرة أخرى مع الكارو .. ويبدو أنها كانت وسيلة النقل المفضلة أو المنتشرة وقتها
- الصورة 65 -
بائعة من زمان .. وما تبيعه أمامها قد لا يعرفه الكثير رغم أنه مازال موجوداً إلى الآن وهو شيء اسمه ( دوم ) طبعاً أكله صعب لأن عليه قشرة قوية جداً لذلك الكثير يشربه عصير .. وهو موجود عند فرغلي بالمهندسين
- الصورة 66 -
القطار اليومي الذي كان ينقل المسافرين من القاهرة إلى السويس أغلب ركابه كما ترون من الفلاحين ومن الجنود الإنجليز وكان يعمل بالبخار
- الصورة 67 -
هرم سقاره .. قد لا يسمع عنه الكثير في المنتدى لكنه مشهور جداً .. وتم بناؤه قبل أهرامات الجيزة يطلقون عليه أحياناً الهرم المدرّج لأن له درجات
- صورة 68 -
أثناء تعبئة القمح استعداداً لنقله وكما تلاحظون هناك تلال من القمح تنتظر التعبئة
- الصورة 69 -
رجل غامض بالنسبة لي .. لا أدري هل هو شيخ .. أو واحد من اللي بيبخروا زي اللي موجودين في الحسين .. أو حانوتي !!
- الصورة 70 -
أطفال في الطريق المحاذي للأهرامات .. ولكن على الضفة الثانية من النيل الأطفال يبدو أنهم في رحلة إلى الأهرامات وينتظرون مركب أو أي شيء ينقلهم للضفة الأخرى
الصورة 71 -
أمام أحد المساجد العتيقة والتي مازالت موجودة حتى الآن سبحان الله ! الناس كلهم ماتوا .. سواء اللي بداخل المسجد أو خارجه .. والمسجد كما هو شاهد على التاريخ
- الصورة 72 -
صورة قصر البارون عام 1907 ! يعني من 100 سنة بالتمام كما تلاحظون القصر وسط الصحراء .. وقد بناه صاحبه البلجيكي في هذا المكان كي يكون على أطراف القاهرة .. اتجاه السويس . والآن أصبح في وسط القاهرة بعد اتساع مدينة القاهرة وأصبحت أكبر مدينة في أفريقيا
يتم الآن ترميم القصر وتجميله وسيتم فتحه للزوار عام 2,,,,* إن شاء الله
- الصورة 73 -
صورة قديمة عند معبد الكرنك في الأقصر كانت الآثار في كل مكان وتم ترتيبها وإعادة تنظيمها
وهذه المنطقة وحدها بها ثلثي آثار العالم !! لذا توصف الأقصر بأنها متحف مفتوح
- الصورة 74 -
صورة لأكثر مناطق القاهرة زحاماً وحيوية محطة السكة الحديد في ميدان رمسيس .. وذلك عام 1920 المبنى كما هو .. ولكن المنطقة المحيطة تغيرت تماماً الآن أصبحت خضراء وجميلة .. ولكنها أكثر زحاماً طبعاً
- الصورة 75 -
مسجد محمد علي وقلعة صلاح الدين منذ 100 سنة المكان الملاصق لها كما هو تماماً .. حيث تظهر بة المساجد الصغيرة وحولها قبور كثيرة جداً المنطقة مازالت بشكلها الموجود في الصورة .. ولكن حديقة الأزهر أضفت لوناً أخضراً على المكان
- الصورة 76 -
الأمن المسئول عن الأهرامات ..
ومن بعيد تدريبات خاصة لأفراد الأمن .. ويُشرف عليهم من بعيد كبيرهم كانت الأهرامات لا يزورها وقتها سوى كبار السياح .. كالممثلين أو أمراء بعض البلاد الأوروبية
- الصورة 77 -
خان الخليلي من زاوية أخرى .. وواضح فيها بائعي الفضيات والنحاسيات المشهورة بها حتى اليوم
- الصورة 78 -
لقطة من الموسكي .. أسس هذا الحي أحد الأمراء من عائلة صلاح الدين .. وتم تسميته بإسمه
- الصورة 79 -
الصورة لإمرأة ترتدى "الملاءة اللف" وتحمل طفلها على كتفها الذي يتسلى بمص أحد أعواد القصب، أما جارتها فتنظر للشارع من "المشرفية" ومرتدية " البرقع" .
وبالمناسبة .. هناك فرق بين "المشرفية" : وهي مجموعة الأرابيسك التي تغلف النوافذ "ليشرف" منها السكان على الشارع دون أن يراهم أحد . أما "المشربية" فهي من الأرابيسك أيضاً ولها مهمة أخرى ، إذ توضع "القلل" على أرفف هذه المشربيات ، لتبرد من الهواء ، ثم يشرب منها الناس .
- الصورة 80 -
سبيل أم عباس وهو يعود لعهد الخديوي عباس (حاكم مصر) ، وأوقف هذا السبيل على اسم والدته، ليشرب منه الناس الماء المبرد والمحلى بماء الزهر والورد ، وليأخذ المسافرون .. بعض الراحة والطعام فيه (بالمجان) ، وهو قائم حتى الآن -كمبنى أثري- ويقع على ناصية شارع الصليبة والحلمية القديمة .
- الصورة 81 -
صورة نادرة لمومياء فرعون المومياء الآن موجودة في المتحف المصري .. ويمكن للجميع مشاهدتها وهي داخل تابوت ولكن هذه الصورة التقطت أثناء نقل المومياء وكانت وقتها مكشوفة تماماً
قال الله تعالى : ( فاليوم نُنجّيك ببدنك لتكونَ لمن خلفك آية ) وبالفعل مازالت محتفظة بكل تفاصيلها .. حتى الشعر ، ومن أصدق من الله قيلاً كانت هذه المومياء سبباً في إسلام الدكتور الفرنسي ( موريس بوكاي ) الذي أشرف على عملية تنظيف المومياء .. حيث لاحظ وجود أملاح على المومياء من أثر ماء البحر الذي غرق فيه فرعون
- الصورة 82 -
كوبري قصر النيل عام 1905 ، ووقتها كان اسمه كوبري الخديوي إسماعيل الكوبري تم بناؤه ليربط بين ميدان التحرير وبين الضفة الثانية من النيل والتي كانت أراضي زراعية والهدف من هذا الربط هو أن ينقل عليه المزارعين محصولهم ويبيعوه في الأسواق بدلاً من أن ينقلوه بالقوارب في النيل نلاحظ أشجار النخيل في خلفية الصورة السابقة .. بعكس الآن التي أصبحت هذه المنطقة ممتلأة بالفنادق الراقية أنظروا للصورة مرة أخرى وستجدوا الأسدين من بعيد
وإذا كان هذا الكوبري يستخدمه المزارعون من زمان .. فالآن أصبح مكاناً لالتقاء العشاق إمتى الزمان يسمح يا جميل .. وأقعد معاك على شط النيل
أتمنى ان الموضوع يكون عجبكم )
متعة المشاهدة..صور نادره..سحر الماضى..وعبق التاريخ